من خلال تواصل قرائنا الدائم عبر صفحة “زاوية خاصة”، سواء بطرح مشكلتهم علينا بحثا عن حل لها أو بتقديم اقتراحات .
وخلال عام 2024، تمكنت صفحة “زاوية خاصة” من كسب أصدقاء جدد أصبحوا يتواصلون معنا باستمرار .
وفي هذا الموضوع تحدث إلينا العديد من أوفياء الصفحة عن تجربتهم معنا.
أم مرام من غليزان: تجربتي مع صفحة “زاوية خاصة” كانت بطرحي لمشكلة اعترضت حياتي وعجزت عن حلها بمفردي فاتصلت بمعدة صفحة “زاوية خاصة” التي مكنتني من حلها،
ومن حينها أصبحت صديقة وفية لصفحة “زاوية خاصة” وأتواصل مع معدتها باستمرار خاصة عندما تعترض حياتي بعض العقبات فليس لي من أستشيره غيرها.
ولا أفوت هذه المناسبة لأشكر جريدة “الموعد اليومي” على تخصيصها للقراء هذه الصفحة التي تعنى بمشاكلهم النفسية والاجتماعية.
زكرياء من تيزي وزو: أنا قارئ وفيّ لجريدة “الموعد اليومي” أتابع كل صفحاتها ويعجبني ثراءها وطرحها لمختلف المواضيع، وقد تواصلت مع معدة صفحة “زاوية خاصة” خلال سنة 2024 وطرحت عليها مشكلتي ومكنتني من الحل، ومن حينها أصبحت صديقا وفيا للصفحة وأتواصل باستمرار مع معدتها لتمكنني من اتخاذ القرارات الصائبة لمختلف المشاكل التي تعترض حياتي.
أم نزيم من أولاد فايت: بمجرد أن اعترضت حياتي الزوجية مشكلة عويصة، اتصلت بمعدة صفحة “زاوية خاصة” وطرحت عليها معاناتي ومكنتني من حلها بعدما عجزت عن ذلك بنفسي، وأصبحت من حينها صديقة وفية للصفحة وأتواصل باستمرار مع معدتها خاصة عندما تعترض حياتي مشاكل.
وأملي كبير في أن تستمر هذه الصفحة مستقبلا لأنها متنفس للقراء الذين تعترض حياتهم مشاكل ويعجزون عن حلها بمفردهم.
