بعد عدة نكسات عرفها الفريق الوطني في عدة مواعيد كروية إفريقية وقارية ودولية مع مختلف الناخبين، طيلة السنوات السابقة، جاء جمال بلماضي الذي أثبت للعالم أنه الأجدر بقيادة “الخضر”، حيث وفي ظرف قصير استطاع أن يبني فريقا مثاليا يلعب بالقلب لرفع الراية الوطنية عاليا، وخلال كأس إفريقيا للأمم 2019 حقق نتائج جد مشرفة ووصل للمرحلة النهائية وهو على عتبة التتويج بالكأس.
“الموعد اليومي” تحدثت إلى عديد الإعلاميين والفنانين عن الناخب جمال بلماضي مقارنة بالناخبين السابقين وتكهناتهم في المباراة النهائية، فكانت هذه الآراء.
الإعلامي بقناة “الشروق” ناصر كاسح لعور
بلماضي فك العقدة ونجح في بناء فريق قوي ومتماسك
لقد عرف مستوى الفريق الوطني تحسنا نوعيا، بلماضي فك العقدة وصنع توليفة رائعة ونجح في بناء منتخب قوي ومتماسك، الفرد فيه يلعب من أجل الجماعة والفرق شاسع بين مستوى الناخبين السابقين ومستوى بلماضي الذي برهن على قدراته التدريبية. مقابلة الجمعة صعبة وليست بالمستحيلة.. الفوز إن شاء الله للفريق الوطني بنتيجة مشرفة.
الفنان هواري صابر
متفائل وسنفوز بنتيجة مشرفة
أنا متفائل منذ بداية “الكان” بفوز الخضر وبلوغهم النهائي خاصة مع الخطة التي انتهجها بلماضي. هذا الأخير غرس في اللاعبين روحا وطنية عالية، والحمد لله أن بلماضي أثبت للجميع أنه رجل ميدان بدليل أنه في وقت وجيز أسس فريقا وطنيا قويا. وخلال مقابلة الجزائر مع كوت ديفوار شاهدت بعض اللاعبين يبكون والناخب أيضا خوفا من الخسارة والإقصاء من الكان، حينها تأكدت أننا سنفوز ونصل إلى النهائي وإن شاء الله نفوز بالكأس ونأتي بها للجزائر ونفرح جميعنا ونقيم عرسا في بلدنا. بلماضي أعطى درسا لبعض المدربين في الوطنية والكرة الإفريقية، فمنذ 29 سنة لم نفرح بمثل هذا النجاح في الكرة ولأول مرة أبكي وأنا أتابع مختلف مقابلات الفريق الوطني. إن شاء الله سنفوز بالكأس.
الإعلامي والكاتب يوسف بعلوج
أتمنى التتويج بالكأس
نتائج المنتخب الوطني لا تحتاج إلى برهان. التأهل للنهائي لأول مرة منذ 30 سنة. ما أتمناه طبعا هو التتويج بالكأس، التتويج لن يكون محطة سعيدة يستحقها الجزائريون حاليا مع كل الظروف التي تمر بها البلد، بل إحقاقا لضرورة التغيير الإيجابي نحو الأفضل مهما تعنت الطرف الآخر في رفض الاعتراف بفشله. ممانعة ماجر في الرحيل عن المنتخب رغم حالة الدمار التي ألحقها به، وتهديداته التي أطلقها بفنائه، وربطه لمصلحة الفريق بتوليه شخصيا دون غيره لمهام التدريب هو أمر يعرفه الجزائريون جيدا، والآن يصرون على تغيير ثقافة الاستحواذ والإنكار، ولعل هذا الإنجاز عتبة جيدة.
الشاعر عاشور بوكلوة
أداء المنتخب الوطني كان مفاجئا
لا شك أن أداء المنتخب خلال هذه الدورة كان مفاجئا للجميع.. لا أحد كان يتوقع أن يظهر منتخبا بهذا الجمال، وهذا الدلال، وبهذه الأناقة الكروية التي أبهرتنا وأبهرت المتتبعين.. لا أحد كان يراهن على تتويج المنتخب ولا حتى على بلوغه مرحلة متقدمة من البطولة، بحكم نتائجه السابقة، وظهوره الباهت منذ فترة امتدت لخمس سنوات متوالية، من جهة، وبحكم قوة وشراسة المنتخبات الإفريقية من جهة ثانية، ولكن بعد المباراة الثانية مباشرة أصبح منتخبنا أكبر المرشحين للتتويج، بل وأفضلهم روحا وأداء ولعبا.. فشكرا للمدرب الوطني جمال بماضي الذي زرع في لاعبيه هذه الروح العالية وهذه الرغبة الكاسحة، وعرف كيف يخرج منهم أفضل ما يملكون من فنيات، ويوصلهم إلى قمة الجاهزية البدنية والفنية والتكتيكية في الوقت المناسب.. لم نر منتخبنا بهذه الروح، وهذه الشراسة، وهذا الانضباط، وهذه الرغبة في الفوز منذ عهد المدرب السابق رابح سعدان..
المباراة النهائية.. هي مباراة إعادة مع المنتخب السنغالي المصنف الأول إفريقيا منذ فترة.. أكيد أنها لن تكون مثل سابقتها.. وهي المرة الثامنة في تاريخ كأس إفريقيا التي يلتقي فيها فريقان في النهائي بعد أن التقيا في الدور الأول.. ونأمل أن يكرر التاريخ نفسه، حيث كانت الغلبة – في جل الدورات السابقة – للفريق المنتصر في الدور الأول (03 مرات)، بينما فاز الفريق المنهزم مرة واحدة، وانتهت ثلاث مقابلات بالتعادل.. أتوقع أن تكون مباراة قوية جدا تكتيكيا، وشرسة جدا بدنيا، وعالية جدا مهاريا، مقابلة بين أحسن منتخبين إفريقيين في هذه الفترة، بين أحسن هجوم وأحسن دفاع، بين أحسن لاعبين مهاريين (محرز وماني)، مقابلة بين أحسن مدربين وطنيين (بلماضي وسيسي). أنا متفائل بالفوز وأتوقع أن يكون فارق الأهداف بسيطا جدا.. كل التوفيق لمحاربينا.. وشكرا لهم على البهجة التي أدخلوها على قلوبنا.
الإعلامي بقناة “النهار” أحمد حفصي
بلماضي أخرج المنتخب الوطني من دائرة الجدل
المنتخب الجزائري خطف الأضواء في العرس الكروي الإفريقي، أين قدم رفقاء محرز نسوجا كروية أبهرت المتتبعين وصدمت أكثر المتشائمين، وهو ما رشح الخضر منذ المقابلة الأولى للعب من أجل التتويج، أشبال بلماضي وبلغة الارقام أظهروا أنهم لم يكونوا في رحلة سياحية واستطاعوا تحقيق انتصارات متتالية. وأظهر الناخب الوطني حسا تكتيكيا عالي المستوى أين استثمر في كوكبة من اللاعبين الذين يصنعون أفراح كبرى النوادي الأوربية والعربية، وهو ما جعل الطريق مفروشة بالورود أمام الخضر في الدور الأول.
بلماضي صنع الفارق أولا بمستواه وتحكمه في مفاتيح إدارة المجموعة التي عززها بالصرامة وعدم الالتفات إلى انتقادات رواد البلاطوهات.. بلماضي أخرج المنتخب من دائرة الجدل، أين تبنى خطابا واقعيا ومنطقيا ولم يدخل في سجالات ومعارك هامشية. وعكس سابقيه من الأسماء التي أشرفت على الخضر بلماضي يتجه لأن يكون الإستثناء لأننا على موعد قريب مع التتويج.
الشاعر محمد الصالح بن يغلة
المدرب جمال بلماضي أحدث المفاجأة
لاشك وأن المدرب جمال بلماضي أحدث المفاجأة، بعد أن وصل بالمحاربين الأشداء، والفوارس النجباء إلى سدرة الكأس، بعد أن عشنا عقدين من الزمن رهن الفشل والخسارة المقيتة. الآن حررنا وبكل قوة جمال بلماضي المدرب الكبير الذي برهن وبأخلاق عالية أنه ابن الجزائر وأحد أبطالها المخلصين. إن هذا التتويج لم يكن محض صدفة أو هدية بل كان ثمرة مثابرة واجتهاد منقطع النظير، جعلت آمالنا تكبر نحو تحقيق الكأس بحول الله. حتما ستكون تجربة الكأس الإفريقية الرائدة خير زاد
وسند لأبطالنا في كأس العالم 2019، ولعلنا سنحقق المفاجأة مرة ثانية بفضل ذكاء وخبرة وأخلاق مدربنا الأصيل الفحل جمال بلماضي. تهانينا القلبية للشعب الجزائري ودامت أفراحه شموعا وأزاهير.
الإعلامية بإذاعة “البهجة” آسيا فوضيل
المنتخب الوطني الجزائري في القمة
المنتخب الوطني الجزائري في كان 2019 أثبت جدارته وكان في القمة، وثقتي فيه كبيرة، وإن شاء الله هذا العام هو عام أفراح الجزائر خاصة بعد الفوز بالكأس.
الدكتور بريك الله حبيب
بلماضي برهن على تميزه مقارنة بالناخبين السابقين
أعتقد أن أداء الخضر جاء خلال هذه الطبعة بنكهة الحراك بكل عزيمة وإصرار وقوة، استطاع الفريق الوطني أن يتجاوز كل مراحل البطولة ليصل في الأخير إلى النهائي مع الناخب الوطني الجديد بلماضي الذي برهن على تميزه عن بقية المدربين السابقين لأنه اكتسب الكثير من الخبرة كونه لاعبا سابقا وتدرج في الكثير من النوادي، وأعتقد بإذن الله بأن الفوز حليفنا والكأس سوف تغادر نحو الجزائر يوم 20 جويلية القادم بنتيجة 2 مقابل 0.
تحيا الجزائر، المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
الإعلامية بالتلفزيون العمومي نجية خثير
نملك منتخبا وطنيا قويا جدا
لدينا فريق وطني قوي جدا ومتمكن جدا، شرفنا وفخرنا في إفريقيا والعالم بأسره ..أتمنى الفوز طبعا، لكن فوزنا مسجل وانتصارنا الكبير هو أننا شكلنا فريقا قويا جدا ومتمكنا ذا مستوى عال جدا.
المسرحي يزيد صحراوي
أحسم الفوز بالكأس للجزائر
الناخب جمال بلماضي عرف كيف يبني فريقا وطنيا قويا ومتماسكا مقارنة بمن سبقوه، هو أحسن منهم تقنيا في كيفية التعامل مع اللاعبين، وما أعجبني في بلماضي أنه لا يتكلم كثيرا، بل يعمل بجد. أما عن تكهناتي فأحسم الفوز للمنتخب الوطني لأنه جدير بالكأس، وإن شاء الله الفرحة ستكون بالجزائر والعودة بالكأس.
الإعلامية بإذاعة “القرآن الكريم” راضية سملالة
يكفينا شرفا أننا نملك ناخبا ومنتخبا عظيمين
أداء المنتخب الوطني كان في المستوى من حيث اللعب أو التكتيك، فاللاعبون قدموا الأفضل…. بالنسبة للناخب الوطني جمال بلماضي كان أيضا في مستوى التدريب بهدوئه المتميز وحكمته وإصراره على الفوز بغض النظر عن بعض المشاكل واعتبره الأحسن، فهو يملك روحا رياضية عالية.
أتمنى أن تكون النتيجة لصالح الخضر ومهما كان يكفينا شرفا أنه لدينا منتخب وناخب عظيمين… وشعب طيب يستحق الفرحة.
الروائية جميلة طلباوي
الكأس ستكون لنا
صراحة أنا متفائلة جدا، وأرى أن الكأس ستكون لنا بهذا الفريق الجميل وأدائه المتميز، تشكيلة متناغمة، عليها لحن النجاح، بلماضي الذي يأخذ بيد الجزائر للتألق في هذه التظاهرة الرياضية الإفريقية المهمة كأس إفريقيا، هنيئا لنا بهذا الفريق وبهذا المدرب، وقريبا سنهنئ أنفسنا بكأس إفريقيا.
الصحفي بالتلفزيون العمومي مروان مشري
بلماضي أعطى روحا استثنائية للمنتخب الوطني
أداء غير مسبوق بشهادة كل المحللين في الداخل والخارج وبلماضي أعطى روحا استثنائية لهذا الفريق الذي أظهر ملامح البطل ومن يهزم ساحل العاج ونيجيريا بهذا الأداء والعزيمة والنضج التكتيكي والتوازن سيتوج بإذن الله، لتفرح الجزائر بلقب غاب عنها وعن جيلنا لـ 29 سنة.. النتيجة أتوقعها 1-0 للجزائر.
السينمائي سليم حمدي
نملك حاليا فريقا وطنيا يشع بالاحترافية
نملك حاليا فريقا وطنيا مبنيا على الكفاءات يشع بالاحترافية، يتمتع بروح الجماعة وبروح قتالية عالية ومستوى تكتيكي محترم، وألمس فرقا كبيرا جدا بين الناخبين السابقين الذين قادوا الفريق الوطني وبين جمال بلماضي، والنتيجة أحسمها لصالح الجزائر بـ 2 – 1.
الإعلامي جمال نذير
بلماضي وُفق في صنع فريق ناجح عكس الناخبين السابقين
كرة القدم من الرياضات التقنية التي تعتمد على الحظ بدرجة ضئيلة جدًا، أما الباقي فهو العمل والإجتهاد، يعني إذا فاز فريق ما وتجاوز الكثير من المنافسين، فهذا دليل على اجتهاده وتفاني طاقمه، لذا فإن بلماضي قد وفق في صنع فريق ناجح يلعب بتناسق عكس الناخبين السابقين الذين لم يجدوا حلولا مناسبة لفريقنا.
وبعيدا عن الملعب جمال بلماضي أثبت أنه قوي الشخصية ورفض التدخل في صلاحياته، كما أنه فرض الانضباط والاحترام على الجميع، هذا لا ينفي طبعا وجود بعض النقائص في طريقة لعب فريقنا، لكن في المجمل جمال بلماضي أفضل من كل المدربين السابقين الذين تعاقبوا على فريقنا في العشرين سنة الأخيرة. شكرا.
الفنان سامي زرياب
أداء المنتخب الوطني كان في المستوى
أولا، أهنئ الشعب الجزائري بمناسبة تأهل المنتخب الوطني لنهائي كأس إفريقيا للأمم، وأداء الفريق الوطني كان في المستوى بلاعبين يملكون إمكانيات وإحساسا بالروح الوطنية.
كما لمست أن جمال بلماضي قريب جدا من اللاعبين، وله كاريزما ويتعامل معهم بثقة كبيرة، وهذا لم يكن لدى الناخبين السابقين، وأتوقع فوز الجزائر على السنيغال بنتيجة 2 – 1 إن شاء الله.
الإعلامي بقناة “النهار” هارون نمول
الجزائر ستحقق مع بلماضي انتصارات أخرى
منتخبنا الوطني رفع رأسنا بين الأمم، بفضل لمسة المدرب جمال بلماضي صاحب الشخصية القوية.. الأكيد أنه أحسن ناخب وطني في الفترة الأخيرة، والجزائر ستحقق معه انتصارات أخرى بفضل الانضباط والصرامة التي فرضها في المنتخب الوطني، إضافة إلى حسن تواصله مع لاعبيه وأتمنى أن يستمر مع المنتخب لسنوات طويلة.
مباراة النهائي معقدة وصعبة.. ما يهم هو الفوز ولو بنصف هدف.. لا يمكنني توقع النتيجة بالتحديد، لكن إذا لعبنا بنفس الوتيرة سنفوز من دون أدنى شك.
الشاعر الشعبي كمال شرشار
أتمنى أن تكون الكأس من نصيبنا
هناك تطور كبير في المستوى، حيث أصبح الفريق يطبق كرة حديثة ومتماسكا في خطوطه الثلاثة ويلعب بنزعة هجومية وانضباط تكتيكي عالي المستوى بشهادة المختصين، بالإضافة إلى التلاحم الكبير بين اللاعبين داخل الميدان وفي الاحتياط كذلك، وكل هذا بفضل صرامة الناخب جمال بلماضي الذي زرع روح الفوز الذي غاب مع المدربين السابقين ونتمنى أن تكون النتيجة والكأس من نصيبنا.
الإعلامية بإذاعة “البهجة” نائلة حامل
الفريق الوطني كان الأفضل
مسيرة المنتخب الوطني في “الكان” مشرّفة للكرة الإفريقية وكرة القدم عامة وهو من أحسن الفرق أداء وتلاحما. جمال بلماضي عرف كيف يخلق روح الجماعة داخل الفريق، صنع منتخبين وعرف كيف يضع اللاعب المحلي والأجنبي في نفس المستوى.. رزانته وذكاؤه أثناء المباريات ودراسته الجيدة للخصم هو من جعله يصل إلى هاته المرحلة. الكأس بإذن الله ستكون للجزائر لأنها تستحقها عن جدارة.
الفنانة فريال عليليش
أنا فخورة بالفريق الوطني
والله فرحة كبيرة….. “والله لحمي تشوك”، كما يقال، لما رأيت كل الفريق يسجد إلى الله……. وأنا فخورة لأني أنتمي إلى هذا البلد…… وتحياتي إلى بلماضي على كل المجهودات التي بذلها وأقول له إن اسمه سيبقى في التاريخ….. إن شاء الله الكأس يكون من نصيبنا وتعم الفرحة في بلدنا….. وإن شاء الله نربحوهم.
الإعلامية شهيناز سعودي
بلماضي أحسنَ الاختيار
الأداء أراه جيدا، بلماضي احسن الاختيار ووجد التوليفة الرائعة وفرض اختياراته بفضل شخصيته القوية أما التكهنات صعبة، صحيح أن السنغال فزنا عليه في الثمن النهائي، لكن المباراة تختلف كونها مصيرية والكل يبحث عن الفوز. كجزائرية أتمنى الفوز لبلدي و”ربحة” التسعين عشتها ولا أنساها وصراحة ينتابني قلق وخوف عندما أتذكر الموعد القادم.. يا رب فرّحنا.
القاص جمال بوثلجة
بلماضي الوطني
ملامح الفريق الوطني تغيرت كثيرا مع الناخب الوطني جمال بالماضي، حيث أعاد للمنتخب تلك اللحمة وتحول اللاعبون بالفعل إلى محاربين فوق الميدان. لقد شاهدنا دموعا حارة يذرفها المدرب وكل فرد في المنتخب لما فزنا على كوت ديفوار.. الشيء الذي صنع الفارق هو الروح الوطنية التي جعلتهم يقاتلون بشراسة.
المقابلة النهائية صعبة جدا وتلعب على جزئيات بسيطة وطبعا نتمنى الفوز لبلدنا وتزيين القميص بنجمة ثانية.. لست من هواة التكهنات ما أتمناه فقط أن نفوز سواء بهدف أو حتى نصف هدف.
الإعلامية بقناة “الشروق” سارة نعيمة
نستحق أن يكون اللقب لنا
كان أداء رفقاء محرز في كأس أمم إفريقيا رائعا، حيث أظهروا روحا قتالية عالية، وعزيمة قوية في أرضية الميدان. وهذا الإنجاز بداية لتاريخ جديد للكرة الجزائرية.. ستكون المواجهة المقبلة ضد المنتخب السينغالي صعبة كونه منتخبا قويا، لكن نتفق جميعنا على أن الناخب الوطني بلماضي هو مدرب رائع وسيقول كلمته مع المنتخب الجزائري.
نحن في النهائي ودون أن نسرق هذا الأمر من أحد وبإذن الله بالتوفيق لمحاربي الصحراء بنتيجة 2/0.
الكاتب جليل دلهامي
أتوقع العودة بالكأس للجزائر
ما يحدث الآن على رأس العارضة التقنية والفنية لم يسبق وأن حققه مدرب من قبل.
الموضوع تعدى فكرة الكرة والرياضة بل صار قضية وطنية في ظل الحركة الموجودة لأجل جزائر جديدة.
مباراة النهائي ستكون صعبة جدا خاصة بعد الجهد الذي بذله محاربونا منذ الدور الأول دون أن ننسى أن منتخب السينغال منتخب قوي وسبق وأن تواجهنا في ثاني مقابلات دوري المجموعات. أنا متفائل جدا وأتوقع فوز الجزائر بهدفين لهدف.
الإعلامي محمد أمين سعيدي
فريقنا الوطني كان رائعا من ناحية الأداء
بالنتيجة والأداء حقق فريقنا الوطني فوزا رائعا على نيجيريا ليصنع مرة أخرى الفرجة ويتأهل إلى النهائي في ملحمة تراجيديا صنعها أشبال بلماضي الذي أعاد الخضر إلى مقدمة الفرق الإفريقية. الخضر أظهروا إمكانيات رائعة وتمكنوا من إرجاع البسمة لأكثر من 42 مليون جزائري وأعادوا للأذهان ملحمتي خيخون 1982 وأم درمان سنة 2010.. الجزائر تغلبت على السينغال في الدور الأول ونتمنى أن تتغلب عليه في النهائي وأنا أتكهن إن شاء الله بفوز الخضر بهدف دون مقابل للوطن.
الإعلامية بـ “الجزائرية وان” سهام بابا
لم نكن نتوقع عودة المنتخب الوطني بهذه القوة
تطور كبير وملحوظ في أداء الخضر الذين صنعوا المفاجأة وحتى نحن الاعلاميين لم نكن نتوقع عودة المنتخب الوطني بهذه القوة. الناخب الوطني جمال بلماضي وبحكم تجربته كلاعب مغترب ثم كمدرب استطاع أن يعيد اللحمة للفريق الوطني وهذا ما ميزه عن الناخبين السابقين. فالأولوية تبقى دائما تشريف الجزائر ورفع الراية الوطنية في المناسبات الرياضية الهامة.. أنا متفائلة بأداء الخضر وآمل أن يحققوا الفوز ويتوجوا بالكأس.
الفنان سيدعلي رباحي
“نربحوهم قاع”
مستوى جميل ومقبول. جمال بلماضي أثبت مكانته بجدارة. وفي النهائي نربوحهم قاع. نظن الحظ معنا إن شاء الله وأنا متفائل من بداية كأس إفريقيا.
الإعلامي محمد لعلامة
المنتخب الوطني تطور كثيرا مع جمال بلماضي
مستوى المنتخب الوطني تطور كثيرا منذ قدوم المدرب جمال بلماضي، وظهر ذلك بتأهل الجزائر المبكر إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا قبل جولة عن ختام التصفيات، فلمسة بلماضي كانت واضحة في النسخة الحالية من البطولة القارية من خلال الأداء الباهر الذي ظهر به اللاعبون والروح القتالية على أرضية الميدان واللحمة الجماعية التي افتقدها المنتخب لسنوات خلت مع مدربين آخرين لاسيما المدرب رابح ماجر. وأعتقد أن رفقاء رياض محرز قادرون على تكرار الفوز وافتكاك اللقب من أسود التيرانغا لأن هذا الجيل من المحاربين يستحق فعلا التتويج وترصيع قميص الخضر بنجمة ثانية.
رئيس الجمعية الوطنية للأدب الشعبي توفيق ومان
بالتركيز والعمل حققوا نتائج إيجابية
الفريق الوطني الجزائري ظهر بوجه مغاير تماما على الوجه المعهود منذ سنوات، أي منذ نهائي كأس العالم 2014، حيث سقط في وحل تغيير المدربين الذين لم يكونوا في مستوى الفريق الجزائري وتاريخه، لكن الحمد لله لقد فاجأ فريقنا الكل سواء كان الجزائريون أو الأفارقة، وهذا التوهج له عدة أسباب منها تواجد نجوم كبار ومدرب شاب له روح مميزة لا تريد إلا الفوز.
الشاعرة عائشة جلاب
بلماضي هو من غرس الروح الوطنية في اللاعبين
فريقنا يتكون من محاربين حقيقيين، فهو يتألق من مباراة إلى أخرى والأكيد أن جمال بلماضي هو من غرس في الأفناك هذه الروح القتالية، أما تكهناتي فهي نابعة من الروح الوطنية لأي جزائري ومما لا شك فيه أننا نتوقع الأحسن والأفضل.
الإعلامي بإذاعة “البهجة” عمار شندالي
مستوى الفريق الوطني تغير مع جمال بلماضي
مستوى الفريق الوطني تغير تماما لأن اللاعبين وضعوا ثقتهم في المدرب، وجمال بلماضي غرس الروح الوطنية في اللاعبين، وإن شاء الله يكون الحظ حليف الجزائر لافتكاك الكأس بنتيجة 2- 1 لصالح الجزائر.
الروائية نسرين بن لكحل
أتمنى الفوز بالكأس وإعادة الاعتبار للكرة الجزائرية
أؤمن دائما أن القائد الجيّد هو شخصية حازمة لكن مستوعبة للآخرين أو لنقل من هو مكلّف بقيادتهم، ربما هذا ما لمسته من خلال متابعتي لمباريات الفريق الوطني.. فكرة القدم قبل كل شيء هي أداء جماعي يتجسّد في هدف بلمسة فردية!! صرامة المدرب واضحة جدّا وكذلك استيعابه لقدرات لاعبيه ونفسياتهم، فتشعر أنه الأب الحنون الذي يفرض سلطته لكن بترك مساحة للتعبير دون خناق أو تمييز بين أولاده…
بالنسبة لي ما قدّمه بلماضي مختلف عمّا سبقه أولا من خلال مزج الدفاع بالهجوم،
وعدم الركون إلى الدفاع في حالة التسجيل، بالعكس هناك روح هجومية واندفاعية تجعلك تستمتع بالأداء وتتفاعل مع كل كرة.. وثانيا وهو المهم: بلماضي يملك شخصية قوية مكنّته من تجاوز الاعلام المحبط وكلّ الأصوات الحاقدة… مباراة النهائي ستكون صعبة وحماسية، أكيد أتوقع ما أتمناه وهو الفوز بالكأس واعادة الاعتبار للكرة الجزائرية.
المسرحي طارق نصري
المستوى أكثر من رائع
طريقة اللعب والحرارة والشراسة لأجل تشريف الوطن.. المستوى أكثر من رائع،
فعندما يكون الرجل المناسب في المكان المناسب يأتي النجاح.. حب الوطن ليس بالكلام وليس بالغرور والتكبر وحب الذات.. حب الوطن يتمثل في الإخلاص وانكار الذات.. أمام الوطن المنتخب مثل بناية إن سلمتها لبنّاء لا يملك أدوات البناء ويعتقد أنه يستطيع البناء دون وضع حجر الأساس، فهذا مستحيل، أتوقع الفوز للمنتخب الجزائري بنتيجة 3 – 1.
الفنان محمد بونوغاز
جمال بلماضي أعطى طبعا جديدا لفريقنا الوطني
الناخب جمال بلماضي أعطى طبعا جديدا لفريقنا الوطني بروح الجماعة، وهذا ما افتقده فريقنا الوطني طيلة السنوات السابقة، وأنا جد متفائل وإن شاء الله تكون الكأس من نصيبنا.
المسرحي صلاح الدين عوادي
متفائلون بالفوز على السينغال
أرى أن المنتخب الوطني الجزائري مع الناخب جمال الدين بلماضي أصبح أكثر احترافية وهو الأقوى والأفضل في هذه الدورة مقارنة بالناخبين السابقين الذين فشلو جميعاً في تنظيم صفوف المنتخب الوطني.. متفائلون بالفوز على السينغال و الكأس إن شاء الله للجزائر وأعلم جيدا أن محاربي الصحراء لن يضيعوا فرصة مثل هذه وستكون النتيجة 3 -1.
كلمتهم: حورية/ ق
