قال رئيس المنتدى الجزائري للتصدير والإستيراد والتجارة الدولية والإستثمار، حساني محمد، أن الجزائر فتحت أبوابها على الإستثمار في وقت وجيز. خاصة بعد تراجع محاولة الهيمنة الفرنسية على الإقتصاد والإستثمار في الجزائر.
وفي تصريح صحفي , أفاد ذات المتحدث , أن أهم صادرات الجزائر في السنوات الأخيرة، هي التمور، ومواد التنظيف. خاصة لروسيا وتركيا وليبيا.
وتابع حساني القول، أن الإستيراد هو الذي أهلك الإقتصاد في الجزائر. حيث أن الجزائر في ما مضى كانت تستورد حتى الرمل.
كما قال ذات المسؤول أن الإستيراد تراجع بنسبة 60 بالمائة، مشيرا إلى أن حتى أدوية السرطان أصبحت تُنتج بالجزائر وتراجعت نسبة إستيرادها.









