تمسكت المحكمة العسكرية بالبليدة برفضها طلب الإفراج عن الأمينة العامة لحزب العمال لويزة حنون، المتابعة رفقة قائدي جهاز الاستخبارات السابقين الفريق محمد مدين المدعو توفيق واللواء بشير طرقاق، وشقيق رئيس الجمهورية السابق ومستشاره الخاص سعيد بوتفليقة، في قضية التآمر على الجيش واستقرار الدولة.
وحسب بيان لحزب العمال فإن هيئة الدفاع عن لويزة حنون تقدمت بطلب ثالث للإفراج المؤقت عن الأمينة العامة لحزب العمال لويزة حنون لدى المحكمة العسكرية، وقوبل بالرفض يوم الاثنين 15 جويلية 2019، علما أن قاضي التحقيق بالمحكمة العسكرية في البليدة كان قد أمر بإيداع الأمينة العامة لحزب العمال لويزة حنون الحبس المؤقت في سجن مدني بنفس الولاية منذ 9 ماي المنصرم، للتحقيق معها في قضية ثلاثي المؤامرة سعيد بوتفليقة ومدين وطرطاق، المتهمين بـالمساس بسلطة الجيش الوطني الشعبي والمؤامرة ضد سلطة الدولة.
د. محمد










