الناشطة السياسية حملاوي ابتسام في منتدى “الموعد اليومي”:  يرفضون الانتخابات لأنهم لا يملكون أي حظ فيها… رجالات الدولة العميقة يسعون جاهدين إلى إطالة عمر الأزمة

الناشطة السياسية حملاوي ابتسام في منتدى “الموعد اليومي”:  يرفضون الانتخابات لأنهم لا يملكون أي حظ فيها… رجالات الدولة العميقة يسعون جاهدين إلى إطالة عمر الأزمة

* كيف يرضى شعب حضارته تزيد عن 3 قرون أن تمثله راية صنعت في باريس بعد الاستقلال !!؟

 

فتحت الناشطة السياسية حملاوي ابتسام خلال نزولها ضيفة على منتدى الموعد اليومي النار على اشخاص قالت بأنهم يسعون الى جعل خيارتمثيل الحراك منحصر بينهم فقط، كما تحدثت عن مسألة تنظيم الانتخابات الرئاسية وقضية الراية الوطنية وعديد المواضيع الأخرى.

اعتبرت الناشطة السياسية حملاوي ابتسام أن الحراك الشعبي بات مخترقا اليوم برجالات الدولة العميقة الذين يعدون أذرعا للرؤوس المعروفة المتمثلة في السعيد بوتفليقة وبشير طرطاق ومحمد مدين المدعو التوفيق، مشيرة الى أن هؤلاء بقايا العصابة يسعون جاهدين الى العمل على اطالة عمر الأزمة من خلال رفضهم للانتخابات.

أشخاص يريدون جعل خيار تمثيل الحراك منحصر بينهم فقط

وأوضحت حملاوي أن بعض الأشخاص على غرار مصطفى بوشاشي وزبيدة عسول وآخرون يرفضون في تصريحاتهم أن يكون الحراك ممثلا من طرف أشخاص آخرين ولكنهم في نفس الوقت يخرجون في القنوات الوطنية وحتى الأجنبية ويرمزون أنفسهم له.

وأضافت ذات المتحدثة تؤكد أن هؤلاء يرفضون أن يفرز الشعب ممثلين عنه حتى يكونوا هم الممثلين عنه والناطقين باسمه قائلة ” هؤلاء أرادوا جعل خيار تمثيل الحراك ينحصر بينهم فقط”

 

بقايا العصابة ترفض الانتخابات لأنها لا تملك أي حظ فيها

وجزمت الناشطة السياسة أن المشكل حاليا الذي يطيل من عمر الأزمة من خلال تعنته المتواصل ليس الحراك الشعبي وانما بقايا العصابة التي ترفض أصلا الذهاب الى الانتخابات لأنها لا تملك اي حظوظ فيها وليس بينها أي مترشح توافقي يحظى بالشعبية أو ذراع مالي يدعمها بعدما تم تجفيف منابع المال الفاسد من خلال ايداعهم الحبس.

وقالت في هذا الصدد “الملاحظ للمطالب الشعبية الأخيرة في حراك الجمعة الـ 18 أنها لم تكن مثل سابقاتها ولم يركز الشعب فيها على مطلب تنحية الباءات وبات أكثر اقتناعا للحل الدستوري”، واضافت “اذن من هذا الذي يقول أن الحراك ليس مقتنع بالحل الدستوري”.

وتابعت بالقول “بقايا العصابة كانت تطمح الى الاعتماد على الدولة العميقة والأذرع المالية من أجل الدخول الى الانتخابات، لكن الآن هؤلاء اصبحوا من الماضي، فرؤوس العصابة تقبع حاليا في السجن، وتم تجفيف منابع الأموال بعدما تم ايداع الأذرع المالية رهن السجن”.

 

المرحلة الانتقالية ليست خيارا صائبا..والحل بالبقاء في الدستور

وتطرقت ضيفة الموعد اليومي الى مطلب المرحلة الانتقالية التي ينادي بها البعض بدل التقيد الحرفي بالدستور والابقاء على بن صالح رئيسا للدولة واعتبرت بأنها ليست الحل الأنجع حاليا كون الاتفاق على الشخصية التوافقية التي ترأسها فقط يأخد الكثير من الوقت.

ودعت المتحدثة هؤلاء الذين يطالبون بمرحلة انتقالية الى القبول ببن صالح رئيسا للدولة والمشاركة في اللجنة المستقلة لتنظيم الانتخابات ومراقبة نتائجها بما يسمح بافراز رئيس جمهورية منتخب شعبيا وبطريقة نزيهة، مشيرة الى أن هذا الخيار يسمح بانهاء الأزمة التي تمر بها الجزائر والابقاء على مؤسسات الدولة واقفة.

وقالت حملاوي في هذا الصدد “عوض عمل لجنة انتقالية، نعمل سلطة مستقلة لتنظيم الانتخابات يشارك في تنظيمها الجميع” واضافت “ميكانزمات السلطة المستقلة موجودة حاليا ويمكن البدء في تجسيدها حاليا، عكس اللجنة الانتقالية التي لا نملك حاليا الميكانزمات اللازمة لها وفي حالة تبنيها لن تكون لدينا دولة شرعية”.وتابعت المتحدثة تتساءل “أيهما أحسن نترك حل قانوني ودستوري تكون الدولة فيه واقفة وفي نفس الوقت نذهب الى تنظيم رئاسيات أو تكسير الدولة بحيث نصبح دون دولة وفي نفس الوقت نعجز عن تنظيم الرئاسيات؟”.

فيديو 

منذ متى كان في الجزائر أكثر من راية !!؟

وعادت الناشطة السياسية الى مسألة الرايات التي يتم رفعها الى جانب الراية الوطنية والتي صنعت جدلا واسعا نهاية الاسبوع المنصرم، حيث اعتبرت أن للجزائر راية واحدة فقط هي الراية الوطنية التي تمثل سيادتها بين الأمم.

ودعت حملاوي الى ضرورة أخذ هذا الأمر بعين الاعتبار وقالت “الشعب الجزائري لما خرج الى الشارع نادى بضرورة تفعيل المادتين 7 و8 من الدستور، لكن أين محل المادة 6 من الدستور التي تنص على أن للجزائر راية واحدة فقط؟”. وتابعث بقولها “الذي ينادي بضرورة احترام وتفعيل المادتين 07 و08 من الدستور يجب أن يحترم أولا المادة 06”.

وتساءلت ضيفت الموعد اليومي منذ متى كان في الجزائر أكثر من راية مشددة في الوقت ذاته على أن الشعب الجزائري بمختلف مكوناته شعب واحد سواء كان قبائلي أو ترقي أو شاوي أو مزابي… وقالت “نحن دولة واحدة وشعب هويته واحدة هي الجزائرية وللجزائر راية واحدة هي العلم الوطني وهي حقيقة لا مزايدة عليها”.

واعترفت حملاوي أنه حقيقة تم توقيف بعض ممن رفعوا الرايات الأمازيغية، لكن ليس الجميع، مشيرة الى أن الذين تم توقيفهم ومصادرة راياتهم هم الذين شتموا الهيئة النظامية أو الذين قاموا بتدنيس العلم الوطني.

واضافت أنه رغم المزيج المتنوع في عدة بلدان الا أن  لها راية واحدة فقط، مستشهدة “بالو.م.أ “التي رغم أنها تحتوي على فيديراليات كل واحدة منها لها قانونها الخاص الا أنهم تجمعهم راية واحدة ناهيك عن دول أخرى مثل الهند، والصين…واشارت حملاوي أنها تعرف الكثير من القبائل لا يعترفون بالراية الأمازيغية ويؤكدون بأنها لا تعنيهم ولا تمثلهم .وفي ذات السياق تساءلت ضيفة الموعد اليومي كيف يمكن لشعب حضارته تزيد عن 3 قرون أن يرضى بأن تمثله راية صنعت في باريس بعد الاستقلال !!”

 

مصطفى عمران

 

 

“أجندات تحاول خدمة أجندات أخرى  بتقزيمها لما حققه الحراك”

لو ذهبنا إلى مرحلة انتقالية يمكن للأمم المتحدة التدخل في شؤوننا

 

أكدت الناشطة السياسية والطبيبة المختصة في جراحة القلب، حملاوي ابتسام، أن كثرة المبادرات المقترحة من طرف السياسيين وكذلك النقابات والمجتمع المدني، لإخراج الجزائر من أزمتها السياسية، لن يطيل من عمر الأزمة، مقرة بوجود أجندات تحاول خدمة أجندات أخرى، بتقزيمها لكل ما حققه الحراك من انجازات، بإسقاطه رؤوس الفساد وكذا العهدة الخامسة، حيث لا يسلط عليها الضوء، وارجع الاهتمام ببعض المواضيع  التي ليس لها أهمية .

أوضحت الناشطة السياسية والطبيبة المختصة في جراحة القلب، التي نزلت ضيفة على منتدى”الموعد اليومي”، أن كثرة المبادرات المقترحة من طرف السياسيين والنقابات، إضافة إلى المجتمع المدني، لإخراج البلاد من الأزمة السياسية التي دخلتها منذ 22فيفري المنصرم، لن يطيل من عمرة الأزمة، بالعكس ستجد حلول للأزمة، عن طريق اقتراح كل طرف لخارطة الطريق التي يرها مناسبة، وهذا الشيئ بالغ الأهمية، نظرا لما مررنا به في الوقت السابق، بعدم تحركها، ولكن غيرت من موقفها، بعد دعوة المؤسسة العسكرية لها للمشاركة في المبادرات.

مشيرة أن كثرة المبادرات لإيجاد حلول للأزمة، يصب لصالح الحراك، حيث هناك لجان تدرسها، ولا يمكن أن نجد مبادرة واحدة كاملة  تلبي جميع المطالب، وبالتالي لا تستطيع أي جهة  تبني أي مبادرة من المبادرات المقترحة، نظرا للاختلاف الموجود فيها.أما فيما يتعلق بتنحية رئيس الدولة، عبد القادر بن صالح، فهو أمر غير ممكن، وسيؤثر سلبا على الدولة،  والحراك اقتنع بوجود أولويات، وكذلك بوجود حلول دستورية، وضرورة الذهاب إلى  صندوق الاقتراع.

 

الجيش مرافق للحراك ولا يتدخل في الحياة السياسية

كما أضافت حملاوي ابتسام، أن الجيش هو مرافق وضامن للحراك، ولا يتدخل في الحياة السياسية، حيث قالت المؤسسة العسكرية بالحرف الواحد للسياسيين،  لا مقاعد للسياسيين في طاولة حوار الجيش، وهي بالتالي ترافق وتضمن  نجاح الحوار، وتبقى تراقب صيرورة الأمور من بعيد،  كما أنها وفرت الحماية للعدالة من خلال فتح العديد من ملفات الفساد،  التي تعد ضربا من الخيال سابقا.

 

هناك أجندات تحاول خدمة أجندات أخرى

وأكدت ضيفة المنتدى، وجود أجندات تحاول خدمة أجندات أخرى، من خلال تقزيم ما حققه الحراك من انجازات، حيث أطاح برؤوس الفساد، كما أسقط العهدة الخامسة، والتي تعتبر جزء مهم من مطالبه التي خرج من أجلها للشارع، من جهتها وسائل الإعلام، لا تسلط الضوء على الإنجازات المحققة، وأصبحت لا حدث،  مقارنة بتناولها لبعض المواضيع الغير مهمة.

 

في المرحلة انتقالية يمكن للأمم المتحدة التدخل في أي لحظة  بدعوة حماية الأقلية

وشددت حملاوي ابتسام، على ضرورة تنظيم الإنتخابات الرئاسية، وعدم الذهاب لمرحلة انتقالية كما يطالب بذلك البعض، نظرا للتحديات التي تواجهها الجزائر، خاصة على المستوى الخارجي، فلو حدث انفلات أمني، مثلا في ولاية  تيزي وزو أو بويرة، خلال تلك المرحلة،  يمكن للأمم المتحدة  التدخل في شؤوننا الداخلية، بدعوة حماية الأقلية المتواجد وتوفير لهم الأمن، وهذا يشكل خطورة على  سلامة الوحدة الوطنية.

مشيرة في السياق ذاته، أن المؤسسة العسكرية لديها معطيات كثيرة حول وضعية البلاد، ويسيرون وفقها، ونحن نفتقد إليها، أضف إلى ذلك الموروث الثقيل للحقبة السابقة، بانتشار الفساد وبالتالي لا نستطيع تغير كل شيئ في ظرف 3أشهر.

 

 يجب البحث على طريقة لاسترجاع الأموال المنهوبة

ودعت الناشطة السياسية، إلى ضرورة البحث على طريقة لاسترجاع الأموال المنهوبة، والتي تقدر بالملايير، لضمان الحفاظ على مصدر رزق العديد من العائلات، وعدم غلق المؤسسات المهددة بذلك، حيث  يمكن استرجاع تلك الموجودة داخل الوطن،  ولو هي متواجدة على شكل مشاريع تنموية فاشلة، أما في الخارج فيصعب ذلك.

نادية حدار

 

* ضرورة تنصيب لجنة وطنية تشرف على الانتخابات الرئاسية المقبلة

* بقاء بن صالح لا يشكل ازعاج على الانتخابات الرئاسية

اكدت الناشطة السياسية الدكتورة حملاوي ابتسام عند نزولها ضيفة على منتدى الموعد اليومي ان لا مفر من الحلول الدستورية ،ليس لدينا خيار اخر إلا الذهاب الى تنصيب لجنة وطنية من صلاحيتها تنظيم الانتخابات الرئاسية المقبلة وتخول لها كل الصلاحيات من تطهير القوائم الانتخابية الى غاية نتائج انتخاب رئيس جمهورية شرعي،و كشفت المتحدثة ان حكومة بدوي سترحل في الايام القادمة فهو امر مقدوم عليه بحكم انها مرفوضة شعبيا اما بقاء بن صالح كرئيس دولة الى غاية تسليمه مهام رئاسة الجمهورية الى الرئيس الجديد المنتخب شعبيا يعتبر دستوري حسب المادة 103 من القانون الدستوري وبقائه لا يشكل ازعاج على الانتخابات الرئاسية  و اضافت ذات المصدر موضحة ان الدستور هو اساس كل الدول باعتباره الوثيقة العليا للدولة التي تحدد نظام الحكم والعلاقة بين السلطات ودور الفرض في المجتمع و واجباته اتجاه الدولة و التزامات هذه الاخيرة نحوه و رعايته  وصيانة حقوقه وضمان حريته

 

 

أذرع الدولة العميقة  لا تزال على رأس بعض المناصب الحساسة

و في نفس السياق دعت الناشطة السياسية الدكتورة ابتسام حملاوي الى اليقظة و الحذر من اي انزلاق يؤدي الى المساهمة في خراب البلاد بدون شعور كون ان اذرع الدولة العميقة المفسدة لا تزال حاكمة على راس بعض المناصب الحساسة بمختلف المؤسسات الجزائرية التي تحاول زرع الفتنة بين افراد المجتمع قصد تكسير الحراك و منعه من الذهاب الى تنظيم انتخابات نزيهة و شفافة و لتطهير هذه المؤسسات من هؤلاء يتطلب وقت طويل واشارت ان الاشخاص الذين يحاولون فرض اسمائهم ضمن قائمة ممثلي الحراك فهم معروفون لدى الرأي العام سابقا بمساهمتهم في الدولة العميقة المفسدة مفسرة على ما يجب فعله حاليا هو استظهار اشخاص من الحراك و من المجتمع المدني جدد و نزهاء لا علاقة لهم  بالدولة العميقة المفسدة  و من تم نستطيع الذهاب الى الحوار و بالتالي تنصيب لجنة مستقلة تشرف على تنظيم انتخابات رئاسية نزيهة .

 

تحرير القضاء سيطهر البلاد من رؤوس الفساد  و من اجندتهم المسطرة

صرحت الناشطة السياسية الدكتورة حملاوي ابتسام ان القضاء الجزائري تحرر تماما من قيود الدولة العميقة المفسدة بفضل الحراك الذي لعب دورا كبيرا في تحرير الجزائر والجزائريين من دولة الفساد مشيرة الى ان المؤسسة الوحيدة التي بقيت سليمة هي المؤسسة العسكرية التي ابدت مساندتها مع الحراك الشعبي و ضمان حمايته وان الجيش لا يتدخل في الامور السياسية وانما يرافق الحراك و الحفاظ على استقرار البلاد الى غاية تسليم المهام الى الرئيس الجديد المنتخب كما افادت الدكتورة ابتسام حملاوي ان القضاء الجزائري سيذهب بعيدا في تطهير و محاربة الفساد والعمل على استرجاع ما يمكن استرجاعه من الاموال التي نهبت في ظل الدولة العميقة المفسدة و بناء دولة جزائرية قوية باقتصادها المتنوع وبرجالها الاوفياء و محاربة رموز الدولة العميقة و العمل على افشال مخططاتهم الجهنمية .

زهير حطاب

 

 

دافعت عن شعبية بوتفليقة و نفت دعمها للعهدة الخامسة ، ابتسام حملاوي :

*  “فرانس 24 ” قناة الفتنة تنتقي ضيوفها من “المنحطين”

*   اذا خرج الحوار بحل غير دستوري لن اعارض الجيش وسأنسحب

نفت الناشطة السياسية، المناضلة في حزب جبهة التحرير الوطني ابتسام حملاوي أن تكون قد دعت الى العهدة الخامسة و”طبلت” لها .

و بررت حملاوي موقفها المدافع عن بوتفليقة على قناة “فرانس 24″  بأنها كانت تدافع عن موقف الحزب الذي تنتمي اليه وقالت انها كانت مترشحة باسم حزب جبهة التحرير الوطني الذي يعد الحزب الاقوى في البلاد والذي يفتح لها الابواب الى البرلمان لتمثيل الجالية الجزائرية بفرنسا .

وهاجمت ابتسام حملاوي قناة” فرانس 24″  التي ظهرت فيها خلال شهر افريل من العام الماضي تدافع عن العهدة الخامسة، واصفة إياها بـ”قناة الفتنة” قائلة ان هذه الأخيرة” تنتقي ضيوفها من “المنحطين”  الذين لا يملكون مستوى وتضفي عليهم صفة الناشطين السياسيين” مجددة القول :”انا لم ادعم ترشح بوتفليقة للعهدة الخامسة قلت لهم اذا ترشح انا ملتزمة كمناضلة بموقف الحزب “، و أكثر من ذلك قالت حملاوي “انا لم أتصور يوما مع الكادر، و لم اقل يوما كلمة “فخامته” و انسحبت عندما قرروا ترشيحه “.

و أثنت المتحدثة على الرئيس السابق المستقيل  في أعقاب الحراك الأخير ، قائلة ان الجزائريين يحبون بوتفليقة و انه يحظى بشعبية كبيرة ، و حملت في المقابل من أسمتهم بـ”العصابة”  ما آل إليه الوضع مع نهاية حقبته

م. ب