الوزير والدبلوماسي الأسبق.. عبد العزيز رحابي: “إعلان الجزائر” يفتح آمال جديدة لمسار مماثل في ليبيا

الوزير والدبلوماسي الأسبق.. عبد العزيز رحابي: “إعلان الجزائر” يفتح آمال جديدة لمسار مماثل في ليبيا

قال الوزير والدبلوماسي الأسبق، عبد العزيز رحابي، إن توقيع “إعلان الجزائر” المنبثق عن مؤتمر لمّ الشمل من أجل تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية ، يمكن أن يفتح آمال جديدة لمسار مماثل في ليبيا.

وقال رحابي في منشور عبر صفحته الرسمية بموقع، فايسبوك، إن التوقيع على “إعلان الجزائر” في مؤتمر لِّم الشَّمل من أجل تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية، يوم الخميس الماضي، أسبوعين قبل القمة العربية، يختم المسار الذي بادرت به الجزائر بداية هذه السنة وجمع كل الفلسطنين حول حتمية تاريخية تتمثل في قيام دولة فلسطينية منبثقة عن إرادة شعبية تضفي عليها شرعية داخلية ودولية. وأضاف: “بقى وحده هذا الشرط الكفيل بضمان الاستقلالية القرار ووحدة الشعب الفلسطيني. وتابع: “للجزائر حمولة تاريخية تمكنها من القيام بمبادرة توحيد الصفوص في فلسطين وفي غيرها من بؤر التوتر في العالم العربي وفي إفريقيا بحكم عقيدتها الديبلوماسية المتوازية وسيادة قرارها الذي يرشحها أكثر من أي بلد للعلب نفس الدور في ليبيا.

أ.ر