دعا رئيس حركة البناء الوطني، عبد القادر بن قرينة، المرأة الجزائرية للولوج بقوة إلى عالم المقاولاتية واستثمار الفضاءات والتسهيلات التي أقرها، رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، في هذا المجال، معتبرا 2024 سنة الحسم في التحولات الكبرى، وذلك بعد استكمال البناء المؤسساتي في السنوات السابقة.
وطالب رئيس حركة البناء الوطني، في كلمته على هامش لقاء الهياكل المتخصص للقسم الوطني للمرأة والاسرة، المرأة للولوج بقوة إلى عالم المقاولاتية واستثمار الفضاءات والتسهيلات ، التي أقرها رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون في المجال، حيث إعتبر 2024 سنة الحسم في التحولات الكبرى، وذلك بعد استكمال البناء المؤسساتي في السنوات السابقة.
كما شدد بن قرينة، على أن حركة البناء الوطني، ضد كل من يريد إحداث شرخ داخل المجتمع الجزائري، أو جمهورية ثانية أو السعي لإظهار مرشحهم في إطار الدستور، وما تسمح به قوانين الجمهورية .مشيدا في السياق ذاته، بنضالات وتضحيات المرأة الجزائرية، أثناء الثورة التحريرية ودورها في بناء الدولة الجزائرية، وفي تحريك اليقظة الاجتماعية للتصدي للمؤمرات التي تحاك ضد الجزائر، وهذا لموقفها المشرف تجاه القضايا العادلة، مطالبا في الأخير، النساء بالانخراط في العمل الجمعوي وترقية كل فعاليات المجتمع المدني، مع الاستمرار بالوقوف جنبا إلى جنب، مع أختها المجاهدة الفلسطينية، ولعب دورها المحوري في الساحة السياسية.
نادية حدار










