شهدت مدينة حمص وريفها خلال شهر أكتوبر 2025 تصاعداً مقلقاً في حالات الاغتيال والاختفاء القسري ذات الطابع الطائفي، مستهدفةً بالدرجة الأولى أبناء الطائفة العلوية، وفقاً لما وثّقه المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي سجّل مقتل 30 مدنياً في جرائم انتقام وتصفية طائفية خلال النصف الأول من الشهر الجاري، من بينهم نساء.