– 08 سبتمبر 1959: أعلن مسؤول عن جبهة التحرير الوطني وجيش التحرير الوطني أنه قد أطلق سراح أربعين أسيرا فرنسيا في إشارة منه إلى احترام حقوق الإنسان ومعاهدة جنيف لمعاملة الأسرى.
-09 سبتمبر 1958: قررت لجنة التنسيق والتنفيذ إنشاء الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية في أقرب وقت.
-09 سبتمبر 1961: قامت السلطات الفرنسية بطرد مئات الجزائريين المغتربين بفرنسا كإجراء ردعي بسبب مساندتهم السلمية للكفاح التحرري.
-10 سبتمبر 1957: بمشاركة وفد عن الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين صادقت الندوة الدولية السابعة للطلبة المنعقدة في نيجيريا على لائحة تطالب فيها باستقلال الجزائر.
-10 سبتمبر 1959: أتمت لجنة شكلها العقداء العشرة برئاسة بن يوسف بن خدة صياغة مشروع ميثاق شامل لجبهة التحرير الوطني.
-11 سبتمبر 1955: تظاهر للمرة الثانية مئات المجندين الفرنسيين بمحطة ليون (فرنسا) تعبيرا عن رفضهم المشاركة في الحرب الجزائرية.
-11 سبتمبر 1956: قامت السلطات الفرنسية بفتح مسابقة لتوظيف خمسين ضابط شرطة مساعدين تدعيما للجهاز القمعي المستهدف للتنظيم الثوري لجبهة التحرير الوطني.
-12 سبتمبر 1955: أصدرت الحكومة الفرنسية مرسوما يقضي بحل الحزب الشيوعي الجزائري بسبب مساندته للثورة الجزائرية.
-12 سبتمبر 1958: قرر المؤتمر النقابي العالمي المنعقد بالقاهرة تقديم يد المساعدة للشعب الجزائري.
-13 سبتمبر 1956: انعقد أول مؤتمر للاتحاد العام للتجار الجزائريين بالعاصمة لبحث السبل الكفيلة لدعم الثورة الجزائرية.
-13 سبتمبر 1958: فضح الصحفي الفرنسي “جون لاكوتير” استخدام السلطات الفرنسية النابالم المحرم دوليا ضد المجاهدين الجزائريين في الشرق الجزائري.
-14 سبتمبر 1957: قدمت لجنة الحفاظ على الحقوق والحريات الشخصية تقريرها لحكومة «غي مولي» كشفت فيه التجاوزات المرتكبة في الجزائر من قبل السلطات العسكرية.
-14 سبتمبر 1960: ندد الإتحاد العام للعمال الجزائريين بتواطؤ منظمة الحلف الأطلسي في مواصلة الحرب في الجزائر، في رسالة موجهة لنقابات البلدان المنتسبة إلى هذه المنظمة.
-15 سبتمبر 1959: حققت القضية الجزائرية انتصارا دبلوماسيا بمناسبة تسجيلها في جدول أعمال الدورة 16 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.
-15 سبتمبر 1961: أصدرت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بيانا حمّلت فيه فرنسا مسؤولية فشل المفاوضات بين الوفدين.
-16 سبتمبر 1957: أكدت تعليمة جبهة التحرير الوطني الموجهة إلى رؤساء النواحي على تطبيق الدين الإسلامي وإرشاداته وأن كل مخالف لذلك يحاكم أمام محكمة عسكرية.
-16 سبتمبر 1959: اعترف الرئيس الفرنسي «شارل ديغول» في تصريح رسمي بحق الجزائريين في تقرير مصيرهم.
-17 سبتمبر 1957: افتتحت بنيويورك الدورة 12 للأمم المتحدة وسجلت القضية الجزائرية في جدول الأعمال.
-17 سبتمبر 1961: نفذت جبهة التحرير الوطني عدة عمليات فدائية ضد منشآت عسكرية بعدة مدن فرنسية ردا على جرائم السلطات الفرنسية في فرنسا والجزائر.
-18 سبتمبر 1955: افتتحت النساء الاشتراكيات الفرنسيات أشغال ندوتهن الوطنية بالتعبير عن رفضهن لحملة الحكومة الفرنسية من أجل إعادة تجنيد الشباب الفرنسي والزج به في الحرب الجارية في الجزائر.
-18 سبتمبر 1957: تشكلت لجنة الدفاع عن المدنيين الجزائريين بتونس الذين شردتهم السلطات الاستعمارية الفرنسية من أراضيهم.
-19 سبتمبر 1958: أعلنت قيادة الثورة من القاهرة وتونس والرباط عن تكوين الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية برئاسة «فرحات عباس» الزعيم السابق للاتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري اعترفت بها فورا حكومات العراق، تونس، المغرب وليبيا.
-19 سبتمبر 1959: نشرت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية مذكرة عسكرية، تستنكر فيها تدخل الحلف الأطلسي في حرب الجزائر واعتبرت ضم الجزائر بدون إرادة شعبها إلى هذا الحلف باطلا من الناحية القانونية.