20 جانفي 1929: طالب “مصالي الحاج” رئيس حزب “نجم شمال إفريقيا” بالاستقلال الفوري للجزائر في أكبر تجمع أُقيم في غرانج أوبيل (باريس).
20 جانفي 1957: نشرت جبهة التحرير الوطني تعليمات خاصة بإضراب الثمانية أيام (28 جانفي – 04 فيفري 1957)، فردّ عليها الجنرال “جاك ماسو” بتحريض جنوده لنهب المحلات التجارية التابعة للجزائريين في حال امتثالهم لقرار الإضراب.
21 جانفي 1959: صرّح وزير الأخبار “محمد يزيد” في ندوة صحفية أن استثمارات رؤوس أموال أجنبية في الجزائر تعتبرها الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية مساهمة غير مباشرة في تكاليف الحرب ومؤشرا للعداء ضد الشعب الجزائري.
21 جانفي 1961: صدر عن مؤتمر وزراء خارجية الدول العربية المنعقد ببغداد قرارات تؤكّد فيها دعم وحدة الجزائر وسلامة أرضها، وتقديم المزيد من الدعم المادي والمـالي إلى الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.
22 جانفي 1955: ندّد الكاتب الشهير ألبير كامو باستخدام التعذيب والعنف في الجزائر ضد المواطنين العزل والأبرياء.
22 جانفي 1958: أوقفت السلطات الفرنسية باخرة يوغسلافية بميناء وهران محمّلة بسلاح موجّه لجيش التحرير الوطني، واحتج “جوزيف بروز تيتو” على هذا الإجراء واصفا إياه بالقرصنة.
23 جانفي 1957 : تمحور الاجتماع بين “محمد العربي بن مهيدي” و”عبان رمضان”، حول تحديد تاريخ 28 جانفي للشروع في الإضراب العام لمدة ثمانية أيام.
23 جانفي 1962: نظّم العمال الإيطاليون مظاهرات تأييد للشعب الجزائري وقضيته العادلة، تزامنا مع استقبال عضوين من الاتحاد العام للعمال الجزائريين.
24 جانفي 1957: كشفت جريدة “الشعب الإيطالي”، الصادرة في روما، عن محاولات الحكومة الفرنسية المستمرة لإقناع السلطات الإيطالية بمساندتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة ضدّ القضية الجزائرية.
24 جانفي 1962: استقبلت بعثة جزائرية بتونس السفير اليوغسلافي الذي كلف من قبل القيادة العامة للجيش الشعبي اليوغسلافي بتسليم الأدوية والأجهزة الصحية لجيش التحرير الوطني.
25 جانفي 1955: ندّد رئيس أساقفة الجزائر “إيتيان دوفال” باستعمال التعذيب ضد الجزائريين المعتقلين عشوائيا.
25 جانفي 1962: نظّم الجزائريون المعتقلون إضرابا عاما عن الطعام احتجاجا على تعسّف إدارة السجون وحرمانهم من أدنى حقوق المساجين السياسيين.
26 جانفي 1937: قرّرت حكومة “ليون بلوم” الفرنسية حلّ حزب نجم شمال إفريقيا الذي كان يرأسه “مصالي الحاج”.
26 جانفي 1961: حلّ الوفد الجزائري الممثّل لجبهة التحرير الوطني بسنغفورة (جنوب شرق آسيا) بحثا عن الدعم السياسي للقضية الجزائرية، واستُقبل بحفاوة من طرف السلطات الرسمية.
27 جانفي 1956: أعلن المثقف الفرنسي “جون بول سارتر”، خلال تجمع بقاعة فاغرام عن استعداده للنضال في سبيل تحرير الجزائريين والفرنسيين على حد السواء من جبروت الاستعمار وتسلّطه.
27 جانفي 1962: انعقد اجتماع المؤتمر الأول للمجلس الوطني لفرنسيي الجزائر في مونبوليي Montpellier، أوصى الفرنسيون المقيمون بالجزائر بعدم مغادرة البلاد.
28 جانفي 1957: شنّ الشعب الجزائري إضراب الثمانية أيام، استجابة لنداء قيادة الثورة الجزائرية، وتدعيما للقضية الجزائرية بمناسبة انعقاد الدورة الاستثنائية لهيئة الأمم المتحدة.
28 جانفي 1960: طلبت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية من الحكومات العربية تسهيل عملية تجنيد المتطوعين العرب وتوجيههم إلى الجزائر، للمساهمة في المعارك التحريرية.
29 جانفي 1956: عيّنت السلطات الفرنسية الجنرال “جورج كاترو” الحاكم العام السابق للـهند الصينية، وزيرا مقيما بالجزائر خلفا لـ “جاك سوستيل” في محاولة لوقف زحف الثورة الجزائرية والقضاء عليها.
29 جانفي 1960: أكّد الجنرال “شارل ديغول” على مبدأ تقرير المصير، واعترف ضمنيا بأن وحدة الشعب الفرنسي أصبحت مهدّدة باستمرار الحرب في الجزائر.
29 جانفي 1962: أعلن بيير ميسمر وزير القوات المسلّحة عن مغادرة قوات الجيش الفرنسي الأراضي الجزائرية ابتداء من 15 فيفري 1962، إلا أن هذا القرار لقي اعتراضا من قبل النواب الفرنسيين.
30 جانفي 1830: قــرّر مجلس الوزراء الفرنسي القيــام بحمــلة عسكرية لاحتلال الجزائر.
30 جانفي 1930: أرسل نجم شمال إفريقيا مذكرة إلى عصبة الأمم المتحدة شرح فيها أوضاع الجزائر وطالب بتطبيق مبدأ حق تقرير المصير للشعب الجزائري.
30 جانفي 1962: كلّف الهلال الأحمر الجزائري ممثله الدكتور “بن تامي جيلالي” بسويسرا بالتدخل السريع لدى اللجنة الدولية للصليب الأحمر لطرح ملف المعتقلين الجزائريين ومعاناتهم في السجون والمعتقلات.
31 جانفي 1957: بعث شيخ الأزهر برقية تأييد إلى وفد جبهة التحرير الوطني بالقاهرة باسم علماء الأزهر وطلبته، وأعلن عن إضراب الجامع تضامنا مع الشعب الجزائري.
31 جانفي 1962: استقبل رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية “بن يوسف بن خدة” بالمغرب وفدا عن الفرنسيين الأحرار المقيمين بالمغرب واستلم منهم لائحة تضامن مع كفاح الشعب الجزائري وقيادته.
31 جانفي 1962: كلّفت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية وفدا للاتصال بقادة الثورة السجناء لاطلاعهم على المفاوضات السرية وإشراكهم في الاقتراحات والملاحظات.