الجزائر -أكد رئيس حركة الإصلاح الوطني، فيلالي غويني، على أن التعديل الدستوري أولوية وطنية، ونجاحه مفتاح عهد الجزائر الجديدة، التي يطمح إليها الجميع، مضيفا في السياق ذاته، أن التصويت عليه ب”نعم”، يعتبر اقوي رد على خصوم الجزائر.
وأوضح رئيس حركة الإصلاح الوطني، أمس، خلال التجمع الشعبي الذي نشطه، بتقرت، في إطار حملة الاستفتاء الدستوري، بأن التصويت على التعديل الدستوري ب”نعم”، يعتبر أفضل وأقوى رد على خصوم الجزائر الجديدة، كما انه أولوية وطنية، في ظل الظرف الراهن الذي تعيشه بلادنا.
وأشار فيلالي غويني، على أن دستور نوفمبر 2020، يمكن الشباب الذي عانى التهميش، والعزوف من تصدر مختلف المواقع، ويشارك في وضع مختلف السياسات العمومية، عكس ما كان عليه في الفترة السابقة، أين عاني من التهميش والإقصاء.
نادية حدار










