أثار المقطع المصور الذي نشرته كتائب القسام، ويُظهر أحد الأسرى الصهاينة في حالة صحية متدهورة، موجة واسعة من التفاعل بين النشطاء عبر منصات التواصل.
واعتبر كثيرون أن حالة الأسير الجسدية تعكس حجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، في ظل المجاعة التي تضرب السكان والقطاع المحاصر منذ أشهر.
وعبّر ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن رفضهم للرواية الأميركية والإسرائيلية التي تنفي وجود مجاعة في قطاع غزة، مشيرين إلى أن المشاهد التي ظهر فيها الأسير بحالة صحية متدهورة تمثل دليلًا قاطعًا على تفشي الجوع والمعاناة في القطاع المحاصر.