15 سبتمبر 1959: حقّقت القضية الجزائرية انتصارا دبلوماسيا، بمناسبة تسجيلها في جدول أعمال الدورة 16 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.
15 سبتمبر 1961: أصدرت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بيانا حمّلت فيه فرنسا فشل المفاوضات بين الوفدين.
16 سبتمبر 1957: أكّدت تعليمة جبهة التحرير الوطني الموجّهة إلى رؤساء النواحي، على تطبيق الدين الإسلامي وإرشاداته، وأن كل مخالف لذلك يُحاكم أمام محكمة عسكرية.
16 سبتمبر 1959: اعترف الرئيس الفرنسي “شارل ديغول” في تصريح رسمي بحق الجزائريين في تقرير مصيرهم.
17 سبتمبر 1957: افتُتحت بنيويورك، الدورة 12 للأمم المتحدة وسُجّلت القضية الجزائرية في جدول الأعمال.
17 سبتمبر 1961: نفّذت جبهة التحرير الوطني عدة عمليات فدائية ضد منشآت عسكرية بعدة مدن فرنسية ردا على جرائم السلطات الفرنسية في فرنسا والجزائر.
18 سبتمبر 1955: افتتحت النساء الاشتراكيات الفرنسيات أشغال ندوتهن الوطنية، بالتعبير عن رفضهن لقرار الحكومة الفرنسية من أجل إعادة تجنيد الشباب الفرنسي والزجّ به في الحرب الجارية في الجزائر.
18 سبتمبر 1957: تشكّلت لجنة للدفاع عن المدنيين الجزائريين بتونس، الذين شرّدتهم السلطات الاستعمارية الفرنسية من أراضيهم.
19 سبتمبر 1958: بعد إعلان قيادة الثورة الجزائرية من القاهرة عن تأسيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية برئاسة “فرحات عباس”، اعترفت بها كل من العراق، ليبيا، المغرب وتونس.
19 سبتمبر 1959: نشرت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية مذكرة عسكرية تستنكر فيها تدخل الحلف الأطلسي في حرب الجزائر، واعتبرت ضمّ الجزائر بدون إرادة شعبها إلى هذا الحلف باطلا من الناحية القانونية.
20 سبتمبر 1958: اعترفت المملكة العربية السعودية وكوريا الشمالية بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.