حظي الموقف الرجولي لنجوم المنتخب الوطني الجزائري، بظهورهم بالكوفية الفلسطينية تضامنا مع القدس وغزة خلال المباراة الودية التي جمعتهم بالمنتخب الموريتاني ، بإشادة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي حيث اعتبر ناشطون جزائريون وفلسطينيون وعرب تصرف _محاربي الصحراء_ إلتفاتة طيبة تحسب لهم وفيها تعبير عميق عن تعلق الشعب الجزائري بالقضية الفلسطينية كما عبّروا عن فخرهم بوجود العلم الفلسطيني إلى جانب العلم الجزائري على قمصان التسخين للاعبين.
من جهة أخرى أطلق العديد من الفلسطينيين أسماء لاعبي الخضر على مواليدهم الجدد حيث كان لمحرز نصيب الأسد من هذه الأسماء.










