قام وزير السياحة والآثار المصري السابق، الدكتور خالد العناني، الأحد، بزيارة إلى جامع الجزائر، الذي أصبح يستقطب عددا كبيرا من الزوار قصد استكشافه.
وكان رفقة وزير السياحة والآثار المصري السابق، عدة شخصيات، جاءت من أجل اكتشاف هذا المعلم الإسلامي الهام للجزائر، المتميز بهندسته المعمارية الفريدة من نوعها، حيث أصبح يستقطب عدد كبير من الزوار من داخل وخارج الوطن، وكذا المصلين، منذ افتتاحه من طرف رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون. وبدوره كان وزير الدولة، عميد جامع الجزائر، الشيخ محمد المأمون القاسمي الحسني، قد التقى سابقا، أممه ولد بيباته، وزير الفلاحة بالجمهورية الإسلامية الموريتانية، أثناء زيارته لجامع الجزائر، قصد أداء صلاة المغرب، حيث تبادل الطرفان أطراف الحديث، كما تلقى شروحات حول هذا المسجد.
نادية حدار












