12 أكتوبر1957: أسس الفيلسوف الفرنسي فرنسيس جونسون مجموعة لمساعدة جبهة التحرير الوطني عرفت بشبكة جونسون أو حاملي الحقائب.
13 أكتوبر 1956: أمام تصاعد العنف وتردي الوضع في الجزائر قامت مجموعة الدول العشر أفغانستان، السعودية، برمانيا، سيلان، لبنان، الفليبين، سوريا، واليمن بطلب إدراج القضية الجزائرية في جدول أعمال الدورة الحادية عشر للأمم المتحدة.
13 أكتوبر 1960: أثارت اتحادية طلبة إفريقيا السوداء في فرنسا مسألة الحرب في الجزائر بصفتها الحرب الساخنة الوحيدة المتواصلة منذ ست سنوات التي شكلت تهديدا للسلم العالمي.
14 أكتوبر 1957: أمام ضربات جيش التحرير الوطني، اعترفت السلطات العسكرية الفرنسية بارتفاع معدل خسائر القوات الفرنسية إلى مائة جندي في الأسبوع.
14 أكتوبر 1960: أكدت صحيفة المجاهد في عددها 71 (الطبعة الفرنسية)، بأن كفاح الثورة الجزائرية ضد الإمبريالية سوف يستمر مهما كان موقف الأمم المتحدة.
15 أكتوبر 1960: وجّه بن يوسف بن خدة رئيس بعثة جبهة التحرير الوطني إلى أمريكا اللاتينية رسالة إلى المشاركين في ندوة اللجنة النقابية الدولية للتضامن مع العمال الجزائريين عشية انطلاق أشغالها في هافانا (كوبا).
16 أكتوبر 1956: حجزت قوات البحرية الفرنسية باخرة أتوس محملة بالأسلحة والعتاد لصالح الثورة الجزائرية في حوض البحر الأبيض المتوسط.
16 أكتوبر 1960: انطلقت ندوة اللجنة النقابية الدولية بهافانا للتضامن مع العمال الجزائريين وكفاح الشعب وقيادته.
17 أكتوبر 1958: اختتمت الأمانة الدائمة لاتحاد المغرب العربي أشغالها في طنجة بالمغرب وأعربت عن ارتياحها لتشكيل الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، ووجهت نداء إلى كل الدول المحبة للحرية والعدالة للاعتراف بها.
17 أكتوبر 1961: تظاهر آلاف الجزائريين سلميا في الشوارع الرئيسية بباريس استجابة لنداء فيدرالية جبهة التحرير الوطني لمساندة الثورة والمعتقلين الجزائريين، فردت عليهم الشرطة الفرنسية بعنف دموي.
18 أكتوبر 1955: منعت سلطات الاحتلال بالجزائر بيع أجهزة الراديو العاملة بالبطاريات لتشديد الحصار الإعلامي على نشر أخبار الثورة التحريرية واستخدام تلك الأجهزة كطرود مفخخة.
18 أكتوبر 1959: قامت بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر بزيارة بعض المحتشدات والسجون بالجزائر، وكتبت تقريرا فضحت فيه أساليب الفرنسيين في معاملة المساجين الجزائريين مع تسجيل حالات وفاة بين الموقوفين.