نافذة على التاريخ وشهداء في الذاكرة

حتى لا ننسى تاريخنا المجيد.. محطات تاريخية لشهر فيفري -الجزء الرابع-

حتى لا ننسى تاريخنا المجيد.. محطات تاريخية لشهر فيفري -الجزء الرابع-

19 فيفري 1958: وافق المجلس الوزاري الفرنسي على إنشاء منطقة محرّمة في الحدود الجزائرية التونسية لتسهيل مهمة مراقبتها بعد إجلاء السكان منها.

19 فيفري 1961: اعترفت الكونغو بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

20 فيفري 1959: أطلقت قيادة جيش التحرير الوطني سراح 6 أسرى من جنود الجيش الفرنسي بمدينة وجدة المغربية والسماح لهم بالعودة إلى أهاليهم.

20 فيفري 1961: تمّ لقاء “لوسيرن” بسويسرا بين “جورج بومبيدو” و”برونو دولوس” عن الطرف الفرنسي، و”الطيب بولحروف” و”أحمد بومنجل” عن الطرف الجزائري، بحضور  الدبلوماسي السويسري “أوليفيي لونغ” لإيجاد حل للقضية الجزائرية. إلا أن مواقف الطرفين المتناقضة حول القضايا المطروحة للنقاش أدّت إلى فشل المفاوضات التي دامت سبع ساعات.

21 فيفري 1955: أعلن الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين مساندته الكاملة لجيش وجبهة التحرير الوطنيين في كفاحهما العادل.

21 فيفري 1957: اعترف الوزير المقيم بالجزائر، “روبير لاكوست”، صاحب شعار ربع الساعة الأخير، بأن “جبهة التحرير الوطني تواصل بكل تصميم تنصيب هيكل سياسي-عسكري على مستوى كامل القطر الجزائري…”.

22 فيفري 1960: ندّد “محمد يزيد” وزير الأخبار في الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بالتفجير النووي في الصحراء الجزائرية واعتبره جريمة فرنسية ضد الإنسانية والضمير العالمي.

22 فيفري 1962: اجتمع المجلس الوطني للثورة الجزائرية بطرابلس الغرب، لدراسة نص الاتفاقية المحرّرة خلال المفاوضات السرية بين الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، و الحكومة الفرنسية.

23 فيفري 1956: نظّم الجزائريون مظاهرة حاشدة بباريس، رُفع فيها العلم الجزائري.

23 فيفري1957: ألقت وحدة الرائد “جاك ألير” للقوات الخاصة القبض على القائد “محمد العربي بن مهيدي” أثناء معركة الجزائر.

24 فيفري 1956: تأسّس الاتحاد العام للعمال الجزائريين تحت رعاية جبهة التحرير الوطني، وانتخاب “عيسات إيدير” أمينا عاما له، تدعيما للنضال السياسي والكفاح المسلّح من أجل تحرير الجزائر.