24 فيفري 1957: تدارس الرئيس المصري “جمال عبد الناصر”، والرئيس السوري “شكري القوتلي” وملك السعودية “عبد العزيز بن سعود” وملك الأردن “حسين بن طلال”، خطورة الوضع المأساوي في الجزائر من جراء حرب الإبادة التي تشنها فرنسا على الشعب الجزائرية وقيادته الثورية.
25 فيفري 1957: منعت السلطات الاستعمارية الجريدة الفرنسية “لومانيتي” من الصدور، لنشرها صور مرعبة للمجازر المرتكبة في الجزائر من قبل الجيش الفرنسي.
25 فيفري 1958: أكّدت جريدة “لوموند” الفرنسية استخدام القوات الفرنسية سبع مائة وخمسين (750) طائرة ومائة (100) هيلوكوبتر بدعم من الحلف الأطلسي في عمليات القضاء على معاقل جيش التحرير الوطني.
26 فيفري 1934: أبرم الأمير عبد القادر معاهدة مع الجنرال لويس ألكسيس ديميشال التي أتاحت له استكمال مشروع بناء الدولة الجزائرية، إلا أن فرنسا نقضتها في جوان 1935.
26 فيفري 1957: ألقت السلطات الفرنسية القبض على مسؤولي فيدرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا بسبب نشاطاتهم المناوئة لسياسة الاستعمار في فرنسا والجزائر.
26 فيفري 1958: صرّح السفير الأمريكي السابق بباريس، “دوغلاس دييون”، في واشنطن بأن “استعمال العتاد الأمريكي ضد ساقية سيدي يوسف خطأ يُصعب التسامح معه”.
27 فيفري 1962: اندلعت مظاهرات شعبية بورقلة، احتجاجا على مشروع فرنسا القاضي بفصل الصحراء الجزائرية عن باقي التراب الوطني.
27 فيفري 1962: أنهى المجلس الوطني للثورة الجزائرية أشغاله في طرابلس، وصادق على مشروع اتفاقيات إيفيان بخمسة وأربعين (45) صوتا ضد أربعة (04) أصوات.
28 فيفري 1957: أصدر نواب فرنسيون مشروع قانون “HERSANT” الذي يهدف إلى خلق وحدات ومجالس تشريعية، الهدف منها فصل الصحراء الجزائرية عن الشمال وإنشاء هيئة مشتركة للمناطق الجنوبية.
28 فيفري 1961: أنهت اللجنة الدولية للتضامن مع الشبيبة الجزائرية أشغالها في ستوكهولم (السويد)، مؤكّدة دعمها المطلق للقضية الجزائرية.