14 فيفري 1961: اعترفت دولة مالي بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.
15 فيفري 1947: انعقد المؤتمر الأول لـ «حركة انتصار الحريات الديمقراطية” بـ “بلكور” (الجزائر العاصمة) الذي تمخّض عنه إنشاء منظمة شبه عسكرية “المنظمة الخاصة” L’OS، تولت الإعداد لتفجير الثورة باقتناء الأسلحة وتدريب المناضلين عسكريا.
15 فيفري 1962: أعلن القادة الخمسة المعتقلين بـ “أولونوى” بفرنسا عن موافقتهم على نصوص اتفاقيات إيفيان، وإرسالهم توكيلا إلى رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.
16 فيفري 1881: نشبت معركة “بئر الغرامة”، التي خاضها الطوارق في أقصى الجنوب الجزائري بقيادة “الشيخ أمود” ضد القوات الفرنسية.
16 فيفري 1960: اجتمعت ستة وعشرون (26) دولة عضوة في الأمم المتحدة وشكّلت لجنة لمناقشة التدابير الواجب اتخاذها ضد التجارب النووية الفرنسية بالجزائر.
16 فيفري 1962: شنّ 600 عامل جزائري بمصنع تذويب الحديد في أوسيل بالجنوب الغربي من فرنسا، إضرابا عن العمل لمدة 24 ساعة، للمطالبة بإنهاء حرب الجزائر ووضع حد لجرائم المتطرفين العنصريين.
17 فيفري 1958: طلبت تونس من مجلس الأمن للأمم المتحدة البحث عن حل يضع حدا للحرب في الجزائر التي توسّعت إلى التراب التونسي، واعتبرت تماطله تهديدا للسلم والأمن الدوليين في تلك المنطقة من العالم.
17 فيفري 1961: أعلن وزير خارجية لبنان أن بلاده قرّرت المساهمة بخمسمائة ألف ليرة لبنانية في ميزانية الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.
18 فيفري 1961: اعترفت مالي بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.
18 فيفري 1955: رفضت الجمعية الوطنية الفرنسية ترشيح كريستيان بينو لمنصب رئيس الحكومة بسبب تصريحاته المُطالبة بالسماح لسكان الجزائر الأصليين الحصول على الحقوق السياسية ومنها اكتساب الجنسية الفرنسية.
18 فيفري 1957: صدر قرار 1012 للدورة الحادية عشر للأمم المتحدة حول القضية الجزائرية، اعترفت بموجبه للشعب الجزائري بحق تقرير مصيره.
19 فيفري 1956: أصدرت سلطات الاحتلال قرارا يُخضع السفر لإجراءات خاصة منها، الحصول على رخصة في إطار حالة الطوارئ التي تستخدمها فرنسا للحدّ من حريات الجزائريين.