اللهم وفِّقني ويسِّر لي، ثم بارك لي العمل بكتابك وسنة نبيِّك، مخلصًا لك، عالِمًا عاملاً بما فيهما، حافظًا متقنًا للكتاب والسنَّة، متمكنًا في الفقه واستنباطاته، مجتهدًا جامعًا آلات الاجتهاد كلها، إمامًا من أئمة المسلمين، نافعًا علمه للمسلمين وغيرهم إلى يوم القيامة، يا أرحمَ الراحمين.
