شهر أفريل خلال الثورة التحريرية

محطات تاريخية لا تُمحى من الذاكرة -الجزء الأول-

محطات تاريخية لا تُمحى من الذاكرة -الجزء الأول-

01  أفريل 1955:  صادق المجلس الوطني الفرنسي على قانون حالة الطوارئ بالجزائر بـ 379 صوتا ضد 219 صوتا، كإجراء قمعي لخنق الثورة، وبموجبه ارتكبت عدة تجاوزات مسّت الحريات العامة وحقوق الإنسان مثل الإعدامات والاعتقالات العشوائية… الخ.

01 أفريل 1960:  فجّرت فرنسا ثاني قنبلة ذريّة (اليربوع الأبيض) بمنطقة رقان في الصحراء الجزائرية، خلّفت مقتل مائة سجين جزائري كانوا مقيّدين على بعد كيلومترين من نقطة الاصطدام.

02 أفريل 1955: وصل اليخت “دينا” إلى الناضور قرب مليلية وعلى متنه أسلحة وذخيرة حربية للمقاومة المغربية والثوار الجزائريين.

02 أفريل 1957: أرسلت جبهة التحرير الوطني مذكّرة للأمين العام الأممي “داق همرشولد” عن الوضع الخطير في الجزائر.

03 أفريل 1955: صار قانون حالة الطوارئ ساري المفعول، وفُرض في البداية في المناطق أكثر اضطرابا: تيزي وزو (القبائل الكبرى)، وباتنة (جبال الأوراس) والبلدية المختلطة بتبسة.

03 أفريل 1962: اغتالت عناصر منظمة الجيش السرية الفرنسية تسعة (09) مرضى جزائريين في عيادة.

04 أفريل 1957: اختطفت فرقة من المظليين “الشيخ العربي التبسي” العضو المؤسّس لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين، من بيته بسبب تصلّب مواقفه المعادية للاستعمار وبعد فشل كل محاولات إسكات صوته.

04 أفريل 1960: اجتمع أعضاء الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بطرابلس (ليبيا) لدراسة الوضع السياسي للقضية الجزائرية.

05  أفريل 1949: نفذت المنظمة الخاصة عملية الهجوم على بريد وهران، والذي أسفر عن اغتنام ثلاثة ملايين ومائة وسبعين ألف فرنك فرنسي استُعملت في تجهيز المنظمة وشراء الأسلحة.

05  أفريل 1956: منع الوزير المقيم بالجزائر، من طباعة وتداول وبيع جريدة (البصائر) لسان حال جمعية العلماء المسلمين الجزائريين.

06  أفريل 1953: صادقت “حركة انتصار الحريات الديمقراطية” على لوائح تتعلّق بالجوانب الإيديولوجية    والاقتصادية للحزب ودور المنظمة الخاصة في التحضير للثورة.

06 أفريل 1957: اعترفت الدوائر العسكرية الفرنسية بنجاح جيش التحرير الوطني في تمرير السلاح عبر الحدود الشرقية بنحو 1000 قطعة شهريا.

07 أفريل 1832: اقترفت قوات الاحتلال بقيادة الدوق “دوروفيقو” جريمة إبادة في حق قبيلة “العوفية” قرب وادي الحراش.