09 فيفري 1961: ناقش الاتحاد العام للعمال الجزائريين مع ممثلي النقابات الحرّة لحلف شمال الأطلسي القضية الجزائرية ببروكسل.
10 فيفري 1927: انعقد مؤتمر بروكسل المعادي للاستعمار دامت أشغاله إلى غاية 15 فيفري، والذي شارك فيه مصالي الحاج وأعلن عن مطالب حزب نجم شمال إفريقيا منها الاستقلال التام للجزائر وتأسيس حكومة وطنية ثورية .
10 فيفري 1943: حرّر “فرحات عباس” بيان الشعب الجزائري” الذي وقّعه (56) من الأعيان والمنتخبين المسلمين، من أهم مطالبه منح دستور للجزائر .
10 فيفري 1962: استؤنفت المفاوضات بمدينة “ليروس” Les Rousses بين الوفد الجزائري والوفد الفرنسي إلى غاية 18 فيفري، وتوصلا إلى الاتفاق على النصوص المصاغة للاتفاقيات على أساس أن يقدم كل وفد الوثيقة إلى حكومته.
11 فيفري 1955: اعتقلت السلطات الاستعمارية “مصطفى بن بولعيد” مسؤول المنطقة الأولى- الأوراس، بقرية “بن قردان” على الحدود الليبية خلال سفره في مهمة البحث عن الأسلحة.
11 فيفري 1957: أعدمت السلطات الاستعمارية “فرناند إيفتون”، مناضل في الحزب الشيوعي الفرنسي، وأحد العناصر الفاعلة في شبكة المتفجرات بالجزائر العاصمة، الذي أُلقي عليه القبض بعد اكتشاف القنبلة التي وضعها في معمل الكهرباء والغاز.
12 فيفري 1958: نطقت المحكمة العسكرية بوهران بحكم الإعدام على 24 فدائيا دفعة واحدة بتهمة الانتماء إلى جبهة التحرير الوطني.
12 فيفري 1959: قام رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، “فرحات عباس”، بزيارة رسمية إلى المملكة الليبية رفقة وفد هام لمناقشة تطورات القضية الجزائرية.
13 فيفري 1959: أوصى مجلس التضامن الإفريقي الأسيوي في القاهرة، الحكومات التي اعترفت بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، الاعتراف أيضا بحق الشعب الجزائري في الصحراء ووجوب عدم استغلالها.
13 فيفري 1960: قامت فرنسا بتفجير أول قنبلة ذرية، أطلق عليها اسم (اليربوع الأزرق) في رقان بالجنوب الجزائري على الساعة السابعة وأربع دقائق، فاقت طاقتها عدّة أضعاف قنبلة هيروشيما.
14 فيفري 1956: أسفرت التنقيبات في الصحراء الجزائرية عن اكتشاف البترول.
14 فيفري 1958: اجتمع أعضاء لجنة التنسيق والتنفيذ للثورة الجزائرية بالقاهرة للتباحث بشأن تصعيد الكفاح التحرري.