حركة الجهاد: اجتماع المركزي جاء استجابةً لضغوط دولية وليس من أجل معاناة شعبنا

حركة الجهاد: اجتماع المركزي جاء استجابةً لضغوط دولية وليس من أجل معاناة شعبنا

قالت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إن اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير جاء استجابةً لضغوط دولية وإقليمية، لاستحداث منصب نائب مزدوج لرئيس سلطة رام الله، ورئاسة اللجنة التنفيذية للمنظمة، لا استجابة للمعاناة الذي يعيشها شعبنا منذ ما يزيد على عام ونصف من حرب الإبادة التي يشنها الكيان، مدعومًا من الإدارة الأمريكية.

وأضافت الحركة في بيان وصلنا الجمعة، أنه “رغم الشعارات التي رفعتها الدورة الثانية والثلاثين،(لا للتهجير ولا للضم، والثبات في الوطن، وإنقاذ أهلنا في غزة ووقف الحرب، وحماية القدس والضفة الغربية، ونعم للوحدة الوطنية الفلسطينية الجامعة)، وهي شعارات تعبر عن خطورة الوضع الفلسطيني، إلا أنّها هُمّشت، وكأنها قضايا ثانوية وغير ملحة”.