01 فيفري 1955: ارتفع عدد القوات الفرنسية المتواجدة في الجزائر إلى ثلاثة وثمانين ألف وأربع مائة (83.400) عسكريا لقمع الثورة الجزائرية.
01 فيفري 1958: أكّدت الجمهورية العربية المتحدة بعد الإعلان عن توحيد مصر وسوريا ضمن الدولة الجديدة، دعمها للثورة الجزائرية.
01 فيفري 1962: أعلنت الحركة البريطانية “من أجل استقلال المستعمرات” في رسالة بعثتها إلى “بن يوسف بن خدة” رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، عن تضامنها الكامل مع كفاح الشعب الجزائري الذي يخوضه من أجل استقلاله الوطني.
02 فيفري 1937: ألقى “مصالي الحاج”، عند محاكمته بمحكمة الجنح، خطابا أكّد فيه مواصلة التزامه في الدفاع عن القضية الوطنية وعدم التراجع في نهجه التحرري.
02 فيفري 1961: أعلنت جمهورية الهند مساندتها لعدالة القضية الجزائرية أثناء الزيارة التي قام بها رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية “فرحات عباس” والوفد المرافق له.
03 فيفري 1912: أصدرت الحكومة الفرنسية قانون “التجنيد الإجباري” الذي ألزم الشباب الجزائري (18 سنة) بأداء الخدمة العسكرية الإجبارية لمدة ثلاث سنوات.
03 فيفري 1958: قرّرت ست (06) جمعيات طلابية من المغرب العربي والفيتنام الدخول في إضراب إلى غاية 4 فيفري احتجاجا على حل الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين.
04 فيفري 1833: تمت المبايعة الثانية للأمير عبد القادر في مسجد سيدي حسان بمعسكر وعُرفت بالبيعة العامة، حضرها شيوخ وأعيان الأرياف والمدن.
04 فيفري 1919: أصدرت سلطات الاحتلال إصلاحات، تسمح للجزائريين بالتجنس والمشاركة في الانتخابات مقابل شروط، منها الحصول على شهادة التعليم الابتدائي، الخدمة في الجيش الفرنسي…الخ.
04 فيفري 1962: اختُتمت ندوة روما الدولية حول الجزائر، بإبداء تضامن واسع مع الشعب الجزائري وقيادته الثورية التي تُناضل من أجل استرجاع حقوقه المغتصبة.
05 فيفري 1929: توفي العالم الجزائري محمد بن أبي شنب أول جزائري متحصل على دكتوراه إبان الاحتلال الفرنسي.
05 فيفري 1955: سقــطت حــكومة “منديــس فرانــس” بفـعــل الزخــم الثــوري المتــصاعد.
05 فيفري 1958: نشرت صحيفة “لوموند” الفرنسية خبر تدهور السلاح الجوي الفرنسي أمام الضربات المدفعية المضادة للطيران التي يستخدمها الثوار الجزائريون.
06 فيفري 1956: وجّه “غي مولي” رئيس الحكومة الفرنسية بالجزائر خطابا للمستوطنين والمؤسسة العسكرية صرّح فيه “إن الحكومة ستحارب وأن فرنسا ستناضل من أجل بقائها في الجزائر، وأنها ستبقى هناك. إن الجزائر لا مستقبل لها بدون فرنسا”.
06 فيفري 1959: افتتحت جريدة “المجاهد” لسان حال جبهة التحرير الوطني عددها السادس والثلاثين (36) بحدث تسليم نائب رئيس الحكومة ووزير القوات المسلّحة “كريم بلقاسم” شهادة في الطيران لضباط جزائريين بعد إنهاء تكوينهم العسكري في البلدان العربية والأجنبية.
06 فيفري 1959: دخل مخطّط “موريس شال” القائد الأعلى للجيش الفرنسي بالجزائر حيّز التنفيذ، والقائم على خمس عمليات كبرى للقضاء على الثوار بمعاقلهم، بدءا بالولاية الخامسة إلى الولاية الأولى بالترتيب التـــنـازلي.
07 فيفري 1830: وافق الملك الفرنسي شارل العاشر على تنـــفيذ مشروع احــتلال الجزائر .
07 فيفري 1958: اجتمع أزيد من سبعمائة (700) أستاذ
وطالب في قاعة الجمعيات العلمية بباريس احتجاجا على إقدام وزارة الداخلية الفرنسية على حلّ الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين.
08 فيفري 1958: قام الطيران الحربي الفرنسي بشن هجوم جوي على قرية “سيدي يوسف”، بالحدود الجزائرية التونسية، بأمر وإشراف وزير الدفاع، “جاك شابان ديلماس”، خلّف مقتل ما لا يقل عن 75 مدنيا وإصابة 108 بجروح، إلى جانب التدمير الكلي لمختلف المرافق الحيوية في القرية، بهدف القضاء على مناطق تمركز وحدات جيش التحرير الوطني ووقف الدعم التونسي.
08 فيفري 1962: عقد رجال القانون الفرنسيون اجتماعا طالبوا فيه باتخاذ إجراءات حازمة ضد المنظمة السرية المسلّحة، وضرورة نقل المساجين الجزائريين إلى فرنسا ومحاكمتهم هناك بسبب العراقيل التي وضعتها السلطات الفرنسية للمحامين الفرنسيين.
09 فيفري 1881: قاوم توارق الجنوب الجزائري البعثة الاستكشافية التوسعية التي قادها العقيد “فلاترس” ومنعوها من مواصلة مهمتها في الجنوب.