نافذة على التاريخ وشهداء في الذاكرة

محطات خالدة في الثورة المجيدة.. أحداث تاريخية في شهر سبتمبر (الجزء1)

محطات خالدة في الثورة المجيدة.. أحداث تاريخية في شهر سبتمبر (الجزء1)

01   سبتمبر 1958: اعترفت قيادة أركان الجيش الفرنسي بمدينة الجزائر بوجود أكثر من نصف مليون جزائري في المحتشدات.

01  سبتمبر 1960: أدان “محمد يزيد” (وزير الأخبار) في الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، المساعدات الأمريكية للحكومة الفرنسية في حربها المدمّرة بالجزائر، إثر انتهاء ندوة “ليوبولدفيل”.

01  سبتمبر 1961: افتتحت ندوة دول عدم الانحياز الأولى أشغالها في بلغراد (يوغسلافيا)، وأدرجت القضية الجزائرية في جدول أعمالها.

02  سبتمبر 1955: أصدرت السلطات الفرنسية أوامر للتضييق على الجمعيات الشبانية، والرحلات الدراسية حتى لا يُجنّدوا في صفوف جبهة وجيش التحرير الوطنيين.

02  سبتمبر 1833: وصلت اللجنة الإفريقية التي وافق على تشكيلها الملك الفرنسي “لويس فيليب” إلى الجزائر لجمع معلومات مختلفة عن حالة الجزائر وبناء تصور حول مستقبلها.

03  سبتمبر 1924: انعقد مؤتمر الشمال الإفريقي بمشاركة “الأمير خالد” الهاشمي، ويُعد أول مؤتمر حمل بذور الفكر التحرري في أقطار الشمال الإفريقي لبناء المغرب الكبير.

03  سبتمبر 1960: كشفت جريدة “لوموند” الفرنسية عن قرار السلطات السويسرية بمنع طباعة ونقل صحيفة “المجاهد” فوق أراضيها، بعد حجز كمية منها على متن سيارة “جون مايرات” رئيس بلدية “إيفردون”، جرى سحبها في مطبعة “الصوت العمالي”، لسان الحزب العمالي الشعبي.

04  سبتمبر 1956: عقد “آيت حمودة عميروش” قائد الولاية الثانية (القبائل) اجتماعا بجبل المعاضيد (جنوب برج بوعريريج) أبلغ فيه مسؤولي الولاية الأولى نتائج مؤتمر الصومام.

04  سبتمبر 1960: صرّح “علي معلم”، النائب في حزب اتحاد الجمهورية ورئيس بلدية باتنة، عن رفضه المطلق لإعدام الوطنيين الجزائريين.

05  سبتمبر 1955: تظاهر في محطة “مون بارناس” الفرنسية الشبان الفرنسيون المجنّدون لحرب الجزائر وأبدوا رفضهم للالتحاق بالجيش الفرنسي لعدم قناعتهم بطبيعة الحرب في الجزائر.

05  سبتمبر 1959: نُظّمت مظاهرات بأمريكا اللاتينية تضامنا مع الشعب الجزائري ومناهضة للسياسة الاستعمارية الفرنسية.

06  سبتمبر 1959: شرعت محكمة باريس، في محاكمة أعضاء “شبكة جونسون” المؤيدة لجبهة التحرير الوطني.

06 سبتمبر 1960: أصدر مائة وواحد وعشرون (121) مثقفا فرنسيا بيانا رفضوا فيه التجنيد للمشاركة في حرب الجزائر، وطالبو بإنهاء الحرب على أساس تقرير مصير الشعب الجزائري.